غوغاء السوشيال ميديا تفسد متعة كرة القدم.

أحمد عبدالجواد
في السنوات الأخيره وبعد الإنتشار السوشيال ميديا في كل الأوساط والمجالات وبالأخص في كرة القدم. ظهرت الفتن والمشاحنات وظهر معها ظاهرة التعصب الأعمي لدي بعض الجاهلين والمغيبين عقليا وللأسف أصبح إنتشارهم كبير. وأصبح الكثير منهم مشجعا متعصبا زارع لفتيل التعصب ومن المؤسف لهم كثير من المتابعين وابمشعين لأفكارهم وسياستهم اللاأخلاقيه. وللأسف كثير منهم متواجد داخل أكبر جمهورين في مصر وأفريقيا والوطن العربي ويتبعهم كثير من جمههور الأهلي والزمالك. أثناء المباريات المهمه يطفو علي السطح ويركبو موجة التععصب وزرع الفتن ولنا اأمثله كبيره في بعض المباريات للفريقين. والشئ الموسف أكثر أن بعض من نجوم وإعلاميين الناديين يشاركو هذه الفئه ويشاركون أيضا أفكاارهم وحملاتهم. لابد من وقفه من بعض الجماهير العاقله من الناديين ومن بعض الرموز وادنجوم والإعلاميين لخمد هذه الغوغاء وهذه الأفكار. فلبس من ابمعقول عند المباريات المهمه محليا أو قاريا تنتشر هذه الحملات من الجمهورين لزرع فتيل الففتن والتشكيك في الزمم والضمائر وإشعار شعار الثأر الفتنه بين الحناهير وبعضصها محليا وعربيا. لابد من وقفه من المسئوليين لوقف هذه ابحملات وردع هذه القله من الجماهير. كرة القدم للمتعه ولترابط الجماهير وتوحيد الشعوب. وليست للثأر والوعيد بالقتل وزرع الفتن. أفيقو أيها المسئولون قبل وقوع الكاارثه وإنتشار هذه الغوغاء من الجماهير .