بداية مبروك لأسم مصر رغم أن المنافس شقيق بل من أعز الاشقاء وثانيا مبروك للزمالك لينضم لقائمة أبطال الكونفيدرالية بعد أن سبقه الاهلى وأعظم تحية للمقاتل طارق حامد المقاتل المصرى الاصيل الغيور على أسم بلده وأسم النادى الذى ينتمى اليه
ولكن يجب ألا نغفل دور بقية المقاتلين من ابناء النادى الثانى فى شعبيته المصرية والعربية بعد الاهلى وكل الشكر للجمهور الذى لم يتخل عن فريقه رغم سوء الاداء وصعوبة الموقف
وجدير بالشكر هذا المدير الفنى الراقى كريستيان جروس وكيف لا يكون راق وهو سويسرى بلد الجمال والذوق والرقة والخضرة والحسناوات الجميلات
ويجب أن ينسب الجهد لاصحابه وليس الى الاخ مرتضى منصور رئيس النادى فالنجاح شارك فيه الجميع من أصغر عامل الي رئيس النادى وليس رئيس النادى وحده وأولاده الذين يحاول بعض الآكلين علي كل الموائد نسبة النصر والبطولات لهم وحدهم مع أن الجميع ساهم بنصيبه وفى هذا المجال بل وهذه المناسبة أقول للسيد مرتضى شارك فى الفرحة ولا تسرقها ولا تنسبها لنفسك فقط ولا تبخسوا الناس أشيائهم
أخيرا ورغم أننى أهلاوى ولكنى مصري أولا أقول للزمالك والزملكاوية أنا فخور بكم وبما حققتم باسم مصر وفخور اكثر بالنجم طارق حامد حفظه الله مقاتلا من أجل منتخب بلادى وبلادك الغالية مصر
